وَفِي الْغَدِ سَمِعَ الْجَمْعُ الْكَثِيرُ الَّذِي جَاءَ إِلَى الْعِيدِ أَنَّ يَسُوعَ آتٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ، فَأَخَذُوا سُعُوفَ النَّخْلِ وَخَرَجُوا لِلِقَائِهِ، وَكَانُوا يَصْرُخُونَ: أُوصَنَّا! مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ! مَلِكُ إِسْرَائِيلَ!
يوحنا12: 12 – 14.
تقرير وصور خاص بالخورنة:
أحتفلت خورنة مار توما الرسول الكلدانية في هولندا بعيد أحد الشعانين يوم الأحد 13 نيسان 2025 في ثلاثة كنائس. القداس الأول في كنيسة هنكلوا الساعة الثانية عشر ظهراً، والقداس الثاني في كنيسة بروكلن الساعة الواحدة ظهراً، والقداس الثالث في كنيسة داوفن الساعة الخامسة عصراً.
في بداية القداديس أحتفال الأب ايدن ايليا والأب ديار سركيس والشمامسة وكوكبة من الأطفال حاملين أغصان الزيتون والنخيل والورود والزهور بزياح داخل الكنيسة وهم فرحين بدخول الرب يسوع المسيح الى اورشليم. حيث رافق هذا الجو الروحي أنغام موسقية وتراتيل روحية بعيد أحد الشعانين بفرح وسرور وغبطة (أوشعنا، أوشعنا ، أوشعنا لأبن داود، أوشعنا رب الجنود). من أصوات جوقات الكنائس وبمشاركة الشعب الحاضر الذي جاء من مدن هولندا للمشاركة بهذا اليوم الخالد الجليل.
بعد ذلك بارك الأبوين أغصان الشعانين وتوزيعها على الحاضرين في الكنائس، بعد قراءة القراءات الطقسية والمزامير ومن بشارة الانجيل بعدها كانت موعظة الأبوين جاء فيها:
في هذا الحدث الجلل، نرى الرب يسوع يدخل الى اورشليم كملك متواضع جالس على جحش وليس على حصان. فهو ملك بالحقيقة، لكنه ملك متواضع، جاء ليملك على القلوب المتواضعة.
اسأل اليوم نفسك قبل أن تستطرد في القراءة.. هل لديك هذا القلب المنكسر والمتواضع لكي تستقبل هذا الملك المتواضع؟نرى في هذا اليوم مجموعتان: الاولى تتقدم يسوع والاخرى تتبع يسوع، والرب يسوع في الوسط. المجموعة التي تتقدم يسوع اشارة الى الشعب في العهد القديم الذين كانوا ينتظرون المسيح، والقسم الذي يتبع يسوع هم الشعب في العهد الجديد الذين عاينو ولمسوا الملك، والمسيح في الوسط، وينبغي ان يكون دائما في الوسط حيث المركز، القلب والاهتمام.
نرى البعض يخلع ثيابه ويضعها على الطريق امام المسيح والبعض الاخر يختار اشجار الزيتون. ما هو ومن هو اليوم المهم في حياتك والمالك قلبك والمستولي على حياتك؟ عليك ان تضعه على الارض امام الرب يسوع لكي يصير هو شغلك الشاغل.. فالثياب اشارة الى الغطاء الذي يغطي الانسان عريه، لكن لن يستطيع احد ان يغطي عريك غير المسيح، لاننا سنراه بعد ايام مُعَرى على الصليب ليكسو عري البشرية جمعاء. اما اغصان الزيتون فهي اشارة الى الفرح والنصرة وكأنك لن تستطيع ان تنتصر على الخطيئة وعدو الخير الا عندما تضع قوتك (اغصان الزيتون) وتقواك (الثياب) عند اقدام السيد. يعظم انتصارنا بالذي احبنا.
لا تفرش اليوم فقط برك الذاتي وقوتك امام المسيح بل بالحري افرش واسكب ذاتك وقلبك وكيانك كله امام الرب لكي يملك هو على حياتك ويدخل ليس الى اورشليم بل الى اورشليم الحقيقية الذي هو قلبك ويسكن فيه مالئآ حياتك بالفرح الذي لا يُنطَق به، وبذلك تستطيع ان تصرخ مع المغبوط بولس الرسول وتقول: لي الحياة هي المسيح.
احد سعانين مبارك على الجميع.
Palmzondag
Op deze plechtige gebeurtenis zien we Jezus Christus Jeruzalem binnenkomen als een nederige koning, rijdend op een ezel in plaats van op een paard. Hij is waarlijk een koning, maar een nederige. Hij kwam om te heersen over nederige harten. Vandaag moet je jezelf afvragen voordat je verder gaat met lezen. Heb je zo’n gebroken en nederig hart om deze nederige koning te ontvangen?
We zien twee groepen op deze dag, één die Jezus volgt en de andere die hem voorafgaat, terwijl Jezus in het midden staat. De groep die Jezus voorafgaat, symboliseert het volk van het Oude Testament dat de Messias verwachtte, terwijl de groep die hem volgt, het volk van het Nieuwe Testament is dat de koning heeft gezien en ervaren, met Christus in het midden, en hij moet altijd in het midden zijn, waar de focus, het hart en de zorg zijn.
Sommigen trekken hun kleding uit en leggen die op de weg voor Christus, anderen kiezen olijftakken. Wie en wat is vandaag belangrijk in jouw leven en wie heeft jouw hart en jouw leven in bezit? Je moet het voor de Heer Jezus op de grond leggen, zodat hij jouw bezigheden kan worden… De kleding staat symbool voor de bedekking die de mens naakt maakt, maar niemand kan jouw naaktheid bedekken behalve Christus, want we zullen hem na enkele dagen naakt aan het kruis zien hangen om de naaktheid van de mensheid te bedekken. De olijftakken zijn een teken van vreugde en overwinning, alsof je niet in staat bent om te overwinnen over de zonde en het kwaad behalve wanneer je jouw kracht (de olijftakken) en jouw kracht (de kleding) voor de voeten van de Heer plaatst. Onze overwinning wordt vergroot door Degene die ons heeft liefgehad.
Verspreid vandaag niet alleen je eigen zegeningen en kracht voor Christus, maar verspreid zelfs jezelf, je hart en je hele wezen voor de Heer, zodat Hij over jouw leven kan heersen en niet alleen Jeruzalem kan binnengaan, maar het ware Jeruzalem kan binnengaan, dat is jouw hart, en daar kan wonen, jouw leven vervullend met een onuitsprekelijke vreugde, en dan kun je samen met de gezegende apostel Paulus uitroepen: “Voor mij is het leven Christus”.
Gezegende Palmzondag voor iedereen.
كما قدم الأبوين شكرهم الى جوقات الكنيسة على أداءهم المتميز، وأيضا الى خدام الخورنة على حُسن الأدارة والتنظيم والترتيب الاحتفالي.
بعد الأنتهاء من القداديس قدم الأبوين أجمل الاماني الطيبة للحاضرين وتمنوا لهم عيد شعانين مبارك ويوم سعيداً بقوة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح له كُل المجد والاكرام وبشفاعة وحماية أمنا مريم العذراء.
الرب يبارك الجميع
اللجنة الأعلامية لخورنة
13 نيسان 2025
أدناه صور الاحتفال بعيد الشعانين
كنيسة هنكلوا




















كنيسة اوتريخت









كنيسة داوفن