مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ يوحنا6: 56
تقرير وصور خاص بالخورنة:
تزامن مع بداية شهر قلب يسوع الأقدس، أحتفلت خورنة مار توما الرسول الكلدانية في هولندا بكوكبة جديدة من أبناء خورنتا الأعزاء بالقداس الألهي الخاص بالتناول الأول حيث أقتبل المتناولين جسد المقدس ودم الزكي لربنا يسوع المسيح بعد أنتهاء الدورة التدريبة والتعليمة من قبل معلمي ومعلمات التعليم المسيحي والتناول الأول. عند الساعة الثانية من ظهر يوم الأحد الموافق 1 حزيران 2025 في كنيسة مريم العذراء الكاثوليكية في مدينة آسن.
بعد أن قرعت أجراس الكنيسة لبدء القداس والأحتفال تزامنت معها أصوات وحناجر من أبناء وبنات الجوقة بالتراتيل التي أنشدتها وبمشاركة الحاضرين المؤمن مرنمين ومرتيلين وعازفين صلوات وتراتيل خاص بالأحتفال مع دخول زياح مهيب من قبل راعي الأحتفال الأب ديار سركيس والشمامسة والمتناولين في مقدمتهم حاملين الكتاب المقدس والصليب والشموع. وبحضور أهلي وأقرباء المتناولين وعوائلهم بفرحتهم بهذا اليوم المقدس والسعيد المفرح وبمشاركة الشعب الذي حضر من مدن ومناطق مختلفة من هولندا.
بعد قراءة القراءات الطقسية والمزامير وقراءة الأنجيل المقدس من بشارة القديس يوحنا الأنجيلي6: 47-58.كانت موعظة وكرازة الأب المحتفل التي للشعب الحاضر حيث قال فيها:
ماذا قال يسوع: من يجب أن نحب أولاً؟ يجب علينا أن نحب اللـه. وثانياً، يجب علينا أن نحب الناس. لماذا يجب علينا أن نحب اللـه أولاً؟ لأن اللـه يحبنا أعظم حُب. ولأن اللـه أعطانا الحياة هنا على الأرض ثم بعد ذلك في السماء، لكي نعيش معه إلى الأبد. ولأن اللـه أعطانا كل الأشياء الجميلة، أمي وأبي، إخوتي وأخواتي، الشمس والأشياء الجميلة على الأرض. لكن اللـه يحب جميع الناس. لذلك يطلب منا اللـه أن نحب أيضا الناس. كيف يمكننا أن نفعل ذلك؟ يسوع عمل الخير لكل الناس. لذلك يطلب يسوع منّا أن نفعل الخير للناس؛ مع أبي وأمي، أخوتي وأخواتي، مع جدتي وجدي، في المدرسة مع المعلم والأطفال، مع الناس في الخارج في الشارع. يسوع يطلب منّا ان نساعد الناس ونحترمهم ولا نؤذيهم ونسبّب الألم لهم، أن لا نزعج الناس في الخارج في الشارع ولا نكسر الأشياء.
إن محبة الأشخاص الذين نعيش معهم قد تكون صعبة بعض الشيء في بعض الأحيان. ولكن هذا هو السبب الذي جعل يسوع يأتي إلينا في كل مرة نأتي الى المناولة المقدسة: ليساعدنا على أن نكون لطفاء مع الجميع. لذلك يمكننا أن نسمح للأطفال الآخرين، الذين قد لا نحبهم كثيرًا، باللعب معنا ومشاركة حلوياتنا معهم. وإذا طلبوا منا أن نلعب لعبة لا نشعر حقًا بالرغبة في لعبها ، فما زال بإمكاننا أن نفعل ذلك لإظهار أننا ننتمي إلى يسوع وأننا نحبهم. لم يعامل يسوع أحداً بسوء، ولم يقل كلاما سيئا لاحد، لم يحزن أحد، ولم يضرب أحداً، ولم يضايق أحداً. فإذا كان يسوع لم يؤذِ أحدًا، فهو يطلب من أحبائه “نحن” ألا نفعل أيضا هذه الأشياء.
الأحباء المتناولين: أبيلا، الكسندو، ميلان، لوينزو. اليوم هو يوم خاص وسعيد جدًا بالنسبة لكم . أنا شخصياً لا أستطيع أن أنسى يوم تناولي الأول، عندما كنت في العاشرة من عمري. في الشتاء احتفلنا جميعا بعيد الميلاد، ان يسوع ولد جاء إلينا، لأنه يريد أن يعيش معنا إلى الأبد. يسوع يريد أن يكون معنا كل يوم وإلى الأبد. أن يكون معنا في كل حياتنا كأب حنون وصديق أمين، كما قلت من قبل، لأنه يحبنا، حتى يتمكن يسوع من منحنا حياة أكثر جمالا.
نحن نفرح عندما تلتقي مع صديقك العزيز في المدرسة أو الجيران أو ابن عمك أو ابنة أخيك للعب وربما حتى المبيت في منزلك أو في منزلهم. أكيد هذا الشعور جميل؟ ولكننا لا نستطيع أن نزور بعضنا البعض إذا لم نرحب ببعضنا البعض! أن نقول لبعضنا البعض بكل صدق: أهلا وسهلا، أنا فرحان بمجيئك . هكذا أيضا يقول لنا يسوع: أهلاً وسهلاً بكم! يسوع يرحب بنا دائما وإلى الأبد. ولكن من اليوم أيضًا ستقولون ليسوع: أهلاً وسهلاً! من فضلك تعال إلي. لأني أحبك أيضاً. ويسوع يدعونا ان نأتي إلى الكنيسة لكي نحتفل بالقداس. أن نحتفل؟! لماذا؟! لأنه احتفال عظيم لنا أن نكون مع يسوع. ويسوع كان دائما يقول لنا أن هذا اللقاء هو وليمة احتفالية. هذا ما سنفعله اليوم. يرحب بكم يسوع ويدعوكم إلى وليمته الاحتفالية. وليس اليوم فقط، بل كل يوم أحد، فأنتم مرحب بكم هنا حول المذبح لمساعدة الكاهن في الإعداد لهذه الوليمة الاحتفالية.
نحن الأمهات والاباء نهتم بنمو وحماية أطفالنا. أطفالنا هم أمانة ووزنة سلّمها اللـه لنا لكي تثمر ثمرا صالحا ، والآن نعلم أن الإنسان ليس جسداً ونفساً فحسب، بل هو روح أيضاً. وهكذا، في سر التثبيت، أعطانا الرب مهمة مساعدة أطفالنا على النمو مع الروح القدس، وبناء علاقة شخصية مع اللـه، لكي نربح نفوسهم الى السماء. أجمل طريقة هي أن ندع الأطفال يتعلمون قراءة الكتاب المقدس.
Nou, lieve Annabella, Alexsandro, Lorenzo, en Milan:
Wat heeft Jezus gezegd: van wie moeten wij houden? Op de eerste plaats moeten wij houden van… God. En op de tweede plaats moeten wij houden van de… mensen. Waarom moeten wij eerst van God houden? Omdat God heeft de grootste liefde voor ons. En omdat God aan ons het leven heeft gegeven hier op aarde en later in de hemel, zodat wij met Hem voor altijd mogen blijven wonen. En omdat aan ons alle mooie dingen geeft, mama en papa, zussen broers, de zon en de mooie dingen op aarde. Maar God houdt van alle mensen, daarom vraagt God van ons de mensen lief hebben. Hoe kunnen wij dat doen? Wij kunnen dat doen door het goede voor de mensen doen; thuis, oma, opa, in de school met juf en meester en kinderen, en mensen buiten op straat. Mensen helpen en respecteren en hen geen pijn doen, en mensen buiten op straat niet lastigvallen en de dingen niet kapot maken.
Het houden van de mensen die wij met hen leven is soms een beetje moeilijk. Maar daarom komt Jezus bij ons in de heilige communie: om ons te helpen om lief te zijn voor iedereen. Wij kunnen andere kinderen, die wij misschien niet zo heel leuk vinden, toch laten meespelen, onze snoepjes met hen delen. Als zij ons vragen een spelletje te doen waar wij niet zoveel zin in hebben, dan kunnen we dat toch doen om zo te laten zien, dat wij bij Jezus horen en dat wij van hen houden. Jezus heeft niemand slecht behandeld, heeft niemand gepest, geen geslagen, niemand gepest en tegen iedereen geen lelijke woorden gezegd. Als Jezus tegen iedereen geen pijn gedaan, dan vraagt aan Zijn geliefden “Wij” deze dingen niet te doen.
lieve Annabella, Alexsandro, Lorenzo, en Milan:
Vandaag is voor jullie een heel speciaal en vrolijk dag. Ik zelf kan ik de dag van mijn eerste communie niet vergeten, toen was ik 10 jaar oud.
In de winter hebben wij allemaal kerst gevierd, dat Jezus is geboren bij ons is gekomen. Dan zegt Jezus dat Hij voor altijd bij ons wil wonen. Jezus bedoelt dat Hij iedere dag en voor altijd bij ons wil blijven. Hij wil met ons in ons hele leven bij zijn als geliefde Vader , en eerlijke vriend, zoals ik eerder heb gezegd, omdat Hij van ons houdt, zo kan Jezus aan ons een steeds mooier leven geven.
Jullie worden ook blij als jouw geliefde vriend in de school of de buren of een neef of nicht komt bij jouw om te spelen en logeren bij jullie thuis of bij hun thuis. Jullie kennen dit mooie gevoel, Toch? Toch, kunnen wij elkaar niet bezoeken als wij tegen elkaar niet welkom heten! Zo zegt Jezus ook tegen ons: Welkom! Wij zijn welkom bij Jezus niet alleen vandaag, maar ook voor altijd. Maar vanaf vandaag gaan jullie ook tegen Jezus zeggen: Welkom! Kom alstublieft bij mij. Want ik hou ook van jou. En Jezus nodigt ons uit om naar de kerk te komen, om de Eucharistie te vieren. Vieren?! Hoezo?! Omdat het is grote feest voor ons samen te zijn met Jezus. Jezus heeft gezegd dat deze ontmoeting is een feestelijke maaltijd. Dat gaan wij doen vandaag. Jezus heten jullie welkom en nodigt Hij jullie bij Zijn feestelijke maaltijd. En niet alleen vandaag, maar iedere zondag, jullie zijn van harte welkom hier rond het altaar om de priester te helpen met deze feestelijke maaltijd.
Aan ouders: Wij als ouders zorgen voor het groei en beschermen van onze kinderen. Nu weten wij dat de mens is niet alleen vlees en ziel is, maar ook geest. Zo in het sacrament van Vormsel hebben wij de taak van onze Heer gekregen om onze kinderen met de Heilige Geest laten groeien, om persoonlijke relatie met God te bouwen. De mooiste route is de kinderen laten leren de Bijbel te lezen en hen te ontmoedigen naar de Eucharistie te komen.
في نهاية القداس تم توزيع شهادات التناول والهدايا من قبل الأب ديار سركيس، والتقاط الصور التذكارية مع الأطفال المتناولين وأهاليهم.
وقدم الأب ديار سركيس شكره وتقديره لدور معلمي ومعلمات التناول الأول والتعليم المسيحي في أعداد ومتابعة وتهئية المتناولين لنيل التناول الأول وقدم الهدايا لهم على جهودهم السخية النبيلة في خدمة أطفال مستقبل خورنتنا في أيصال وترسيخ تعاليم الكتاب المقدس ووصايا ربنا ومخلصنا يسوع المسيح. وأيضا الى الشمامسة والى كافة الأخوة والأخوات الذين قاموا في تنظيم هذا الأحتفال المبارك.
كما قدموا عوائل المتناولين كلمة شكر وتقدير مع باقات الورود الى الخورنة والأب ديار سركيس ومعلمي ومعلمات التعليم المسيحي والتناول الاول على جهودهم في تعليم أولادهم.
وتقديم باقة ورد بأسم الخورنة والاب ديار الى اعضاء الجوقة الكنيسة والمشرفين على تنظيم القداس.
بعد الأنتهاء من القداس أجتمعوا المتناولين بمعية أهاليهم ومحبيهم مع الأب ديار سركيس ومعلمي التناول الأول على مائدة واحدة لقطع الكيك والأحتفال بهذه المناسبة العزيزة على نفوس وقلوب المتناولين وأولياهم والشعب الحاضر المحتفل.
الرب يبارك الجميع.
اللجنة الأعلامية للخورنة – 1 حزيران 2025
هذه صور من القداس وأحتفال التناول الأول كنيسة مريم العذراء الكاثوليكية في مدينة آسن.




































