لا تخاصم المقتدر لئلا تقع في يديه لا تشاجر الغني لئلا يفوقك ثقلا فإن الذهب أهلك كثيرين وأزاغ قلوب الملوك لا تخاصم الثرثار ولا تجمع على ناره حطبا لا تمازح القليل الأدب لئلا يهان أسلافك لا تلم التائب عن الخطيئة وأذكر أننا مذنبون جميعا لا تهن أحدا في شيخوخته فإن أناسا منا أيضا يشيخون لا تشمت بموت أحد وأذكر أننا …

مَرْقُسَ 7:‏1-‏8 وَٱجْتَمَعَ إِلَيْهِ ٱلْفَرِّيسِيُّونَ وَقَوْمٌ مِنَ ٱلْكَتَبَةِ قَادِمِينَ مِنْ أُورُشَلِيمَ.وَلَمَّا رَأَوْا بَعْضًا مِنْ تَلَامِيذِهِ يَأْكُلُونَ خُبْزًا بِأَيْدٍ دَنِسَةٍ، أَيْ غَيْرِ مَغْسُولَةٍ، لَامُوا. لِأَنَّ ٱلْفَرِّيسِيِّينَ وَكُلَّ ٱلْيَهُودِ إِنْ لَمْ يَغْسِلُوا أَيْدِيَهُمْ بِٱعْتِنَاءٍ، لَا يَأْكُلُونَ، مُتَمَسِّكِينَ بِتَقْلِيدِ ٱلشُّيُوخِ. وَمِنَ ٱلسُّوقِ إِنْ لَمْ يَغْتَسِلُوا لَا يَأْكُلُونَ. وَأَشْيَاءُ أُخْرَى كَثِيرَةٌ تَسَلَّمُوهَا لِلتَّمَسُّكِ بِهَا، مِنْ غَسْلِ كُؤُوسٍ وَأَبَارِيقَ وَآنِيَةِ نُحَاسٍ وَأَسِرَّةٍ.  ثُمَّ سَأَلَهُ ٱلْفَرِّيسِيُّونَ …

لا تحرم يا بني الفقير ما يعيش به لا تماطل عيني المعوز لا تحزن النفس الجائعة لا تغظ الرجل في فاقته لا تزد القلب المغتاظ قلقا لا تماطل المعوز بعطيتك لا ترد المتوسل في ضيقه لا تحول وجهك عن الفقير لا تصرف نظرك عن المعوز لا تدع للإنسان سبيلا إلى لعنك لا تكن شديدا على نفسك لا تستحي حياء يودي …

يُوحَنَّا 9:‏1-‏9 وَفِيمَا هُوَ مُجْتَازٌ رَأَى إِنْسَانًا أَعْمَى مُنْذُ وِلَادَتِهِ، فَسَأَلَهُ تَلَامِيذُهُ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، مَنْ أَخْطَأَ: هَذَا أَمْ أَبَوَاهُ حَتَّى وُلِدَ أَعْمَى؟».  أَجَابَ يَسُوعُ: «لَا هَذَا أَخْطَأَ وَلَا أَبَوَاهُ، لَكِنْ لِتَظْهَرَ أَعْمَالُ ٱللهِ فِيهِ. يَنْبَغِي أَنْ أَعْمَلَ أَعْمَالَ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي مَا دَامَ نَهَارٌ. يَأْتِي لَيْلٌ حِينَ لَا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَعْمَلَ.مَا دُمْتُ فِي ٱلْعَالَمِ فَأَنَا نُورُ ٱلْعَالَمِ». قَالَ هَذَا …

( إن لقب ابن الله يقترن عادة بلقب المسيح فيبدو أولاً لقباً مسيانياً وبذلك يتعرض لمواطن الالتباس التي سوف يعمل يسوع على تبديدها منذ البداية يبرز مشهد التجربة التعارض بين تأويلين من جهة تأويل إبليس الذي يرى في ابن الله السلطان الاعجازي والحماية المنيعة ومن جهة أخرى يرى يسوع في ابن الله الشخص الذي لا يجد طعامه ولا عونه إلا …

لُوقَا 15:‏11-‏32 وَقَالَ: «إِنْسَانٌ كَانَ لَهُ ٱبْنَانِ. فَقَالَ أَصْغَرُهُمَا لِأَبِيهِ: يَا أَبِي أَعْطِنِي ٱلْقِسْمَ ٱلَّذِي يُصِيبُنِي مِنَ ٱلْمَالِ. فَقَسَمَ لَهُمَا مَعِيشَتَهُ. وَبَعْدَ أَيَّامٍ لَيْسَتْ بِكَثِيرَةٍ جَمَعَ ٱلِٱبْنُ ٱلْأَصْغَرُ كُلَّ شَيْءٍ وَسَافَرَ إِلَى كُورَةٍ بَعِيدَةٍ، وَهُنَاكَ بَذَّرَ مَالَهُ بِعَيْشٍ مُسْرِفٍ. فَلَمَّا أَنْفَقَ كُلَّ شَيْءٍ، حَدَثَ جُوعٌ شَدِيدٌ فِي تِلْكَ ٱلْكُورَةِ، فَٱبْتَدَأَ يَحْتَاجُ. فَمَضَى وَٱلْتَصَقَ بِوَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ تِلْكَ ٱلْكُورَةِ، فَأَرْسَلَهُ إِلَى …

قَالَ يَسُوعُ: دَعُوا الأَوْلاَدَ يَأْتُونَ إِلَيَّ وَلاَ تَمْنَعُوهُمْ لأَنَّ لِمِثْلِ هؤُلاَءِ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. متى19: 14. بعد الأنتهاء من القداس الألهي ليوم الأحد 7 تموز 2024 نظمت لجنة التعليم المسيحي لخورنة مار توما الرسول الكلدانية – كنيسة هنكلوا في حديقة الكنيسة يوم ترفهي بمناسبة أنتهاء الموسم الدراسي وبداية العطلة الصيفية، بأقامة هذا النشاط الترفيهي من مسابقات اللعاب رياضية مختلفة، وكانت بأشراف …

لُوقَا ‭14‬:‭1‬-‭6‬ وَإِذْ جَاءَ إِلَى بَيْتِ أَحَدِ رُؤَسَاءِ ٱلْفَرِّيسِيِّينَ فِي ٱلسَّبْتِ لِيَأْكُلَ خُبْزًا، كَانُوا يُرَاقِبُونَهُ. فَأَجَابَ يَسُوعُ وَكَلَّمَ ٱلنَّامُوسِيِّينَ وَٱلْفَرِّيسِيِّينَ قَائِلًا: «هَلْ يَحِلُّ ٱلْإِبْرَاءُ فِي ٱلسَّبْتِ؟». ثُمَّ أجَابَهم وَقَالَ: «مَنْ مِنْكُمْ يَسْقُطُ حِمَارُهُ أَوْ ثَوْرُهُ فِي بِئْرٍ وَلَا يَنْشُلُهُ حَالًا فِي يَوْمِ ٱلسَّبْتِ؟». فَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يُجِيبُوهُ عَنْ ذَلِكَ

بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين سلام ومحبة المسيح معكم. “حيثما أجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي، فهناك أكون في وسطهم” (متى 18 : 20). كانت ولا تزال الكنيسة مكاناً يجمعنا لنقيم فيه طقوسنا الدينية الروحية، ونعزز من روابطنا الاجتماعية، وتساهم في نشر رسالة وتعاليم ربنا يسوع المسيح. خورنتنا أمام خطوة عظيمة، وهي شراء كنيسة في مدينة داوفن. هذه …

  تحتفل بطريركية بابل الكلدانية في العراق والعالم بعيد وتذكار شفيعها القديس مار توما الرسول في 3 تموز من كل عام، والقديس شفيع خورنة مار توما الرسول الكلدانية في هولندا، وبلاد المشرق والهند، وكثير من كنائس في العالم تحمل أسم القديس مار توما ليكون شفيعها. + كنيسة المشـــرق فــــازت بالمنى     توما رســـول قد حباهـــا بالسنا + يبقى شفيعـــاً حارســـاً …