آيات من الكتاب المقدس

يوحنا 15: 22-27
قال الرب يسوع لتلاميذه لولا أني جئت وكلمتهم لما كانت عليهم خطيئة أما الآن
فلا عذر لهم من خطيئتهم من أبغضني أبغض أبـي لولا أني عملت بينهم أعمالا ما
عمل مثلها أحد، لما كانت لهم خطيئة لكنهم الآن رأوا ومع ذلك أبغضوني وأبغضوا
أبـي وكان هذا ليتم ما جاء في شريعتهم أبغضوني بلا سبب ومتى جاء المعزي الذي
أرسله إليكم من الآب روح الحق المنبثق من الآب فهو يشهد لي وأنتم أيضا ستشهدون
لأنكم من البدء معي أمين
يوحنا 16: 12-15
قال الرب يسوع لتلاميذه عندي كلام كثير أقوله لكم بعد ولكنكم لا تقدرون الآن
أن تحتملوه فمتى جاء روح الحق أرشدكم إلى الحق كله لأنه لا يتكلم بشيء من عنده
بل يتكلم بما يسمع ويخبركم بما سيحدث سيمجدني لأنه يـأخـذ كلامي ويقوله لكم
وكل ما للآب هو لي لذلك قلت لكم يأخذ كلامي ويقوله لكم أمين
يوحنا 16: 16-19
قال الرب يسوع لتلاميذه بعد قليل لا ترونني ثم بعد قليل ترونني فقال التلاميذ
بعضهم لبعض ما هذا الذي يقوله لنا بعد قليل لا ترونني ثم بعد قليل ترونني وأنا
ذاهب إلى الآب؟وتساءلوا ما معنى هذا القليل؟نحن لا نفهم ما يقول وعرف يسوع
أنهم يريدون أن يسألوه فقال لهم تتساءلون عن معنى قولي بعد قليل لا ترونني ثم
بعد قليل ترونني أمين
يوحنا 16: 25-28
قال الرب يسوع لتلاميذه قلت لكم هذا كله بالأمثال وتجيء ساعة لا أحدثكم فيها
بالأمثال بل أحدثكم عن الآب بكلام صريح وفي ذلك اليوم أنتم تطلبون من الآب
باسمي ولا أقول لكم أنا أطلب منه لأجلكم فالآب نفسه يحبكم لأنكم أحببتموني
وآمنتم بأني خرجت من عند الله نعم خرجت من عند الآب وجئت إلى العالم وأذهب إلى
الآب أمين
لوقا 10: 21-24
وفي تلك الساعة ابتهج يسوع بالروح القدس فقال أحمدك أيها الآب يا رب السماء
والأرض لأنك أظهرت للبسطاء ما أخفيته عن الحكماء والفهماء نعم أيها الآب هكذا
كانت مشيئـتك أبـي أعطاني كل شيء ما من أحد يعرف من هو الابن إلا الآب ولا من
هو الآب إلا الابن ومن أراد الابن أن يظهره له والتفت إلى تلاميذه فقال لهم
على انفراد هنيئا لمن يرى ما أنتم ترون أقول لكم كثير من الأنبـياء والملوك
تمنوا أن يروا ما أنتم ترون فما رأوا وأن يسمعوا ما أنتم تسمعون فما سمعوا أمين
قورنتس الاولى 12: 28-31
يا اخوتي والله أقام في الكنيسة الرسل أولا والأنبـياء ثانيا والمعلمين ثالثا
ثم منح آخرين القدرة على صنع المعجزات ومواهب الشفاء والإسعاف وحسن الإدارة
والتكلم بلغات متنوعة فهل كلهم رسل وكلهم أنبياء وكلهم معلمون وكلهم يصنعون
المعجزات وكلهم يملكون موهبة الشفاء وكلهم يتكلمون بلغات وكلهم
يترجمون؟فارغبوا في المواهب الحسنى وأنا أدلكم على أفضل الطرق أمين
متى 11: 25-30
وتكلم يسوع في ذلك الوقت فقال أحمدك يا أبـي يا رب السماء والأرض لأنك أظهرت
للبسطاء ما أخفيته عن الحكماء والفهماء نعم يا أبـي هذه مشيئــتك أبـي أعطاني
كل شيء ما من أحد يعرف الابن إلا الآب ولا أحد يعرف الآب إلا الابن ومن شاء
الابن أن يظهره له تعالوا إلي يا جميع المتعبـين والرازحين تحت أثقالكم وأنا
أريحكم إحملوا نـيري وتعلموا مني تجدوا الراحة لنفوسكم فأنا وديع متواضع القلب
ونـيري هين وحملي خفيف أمين
متى 10: 1-7
ودعا يسوع تلاميذه الاثني عشر وأعطاهم سلطانا يطردون به الأرواح النجسة ويشفون
الناس من كل داء ومرض وهذه أسماء الرسل الاثني عشر أولهم سمعان الملقب ببطرس
وأخوه أندراوس ويعقوب بن زبدي وأخوه يوحنا وفيلبس وبرتولماوس وتوما ومتى جابـي
الضرائب ويعقوب بن حلفى وتداوس وسمعان الوطني الغيور ويهوذا الإسخريوطي الذي
أسلم يسوع وأرسل يسوع هؤلاء التلاميذ الاثني عشر وأوصاهم قال لا تقصدوا أرضا
وثنـية ولا تدخلوا مدينة سامرية بل اذهبوا إلى الخراف الضالة من بني إسرائيل
وبشروا في الطريق بأن ملكوت السماوات اقترب أمين
متى 8: 8-15
قال الرب يسوع لتلاميذه واشفوا المرضى وأقيموا الموتى وطهروا البرص واطردوا
الشياطين مجانا أخذتم فمجانا أعطوا لا تحملوا نقودا من ذهب ولا من فضة ولا من
نحاس في جيوبكم ولا كيسا للطريق ولا ثوبا آخر ولا حذاء ولا عصا لأن العامل
يستحق طعامه وأية مدينة أو قرية دخلتم فاستخبروا عن المستحق فيها وأقيموا عنده
إلى أن ترحلوا وإذا دخلتم بيتا فسلموا عليه فإن كان أهلا للسلام حل سلامكم به
وإلا رجع سلامكم إليكم وإذا امتنع بيت أو مدينة عن قبولكم أو سماع كلامكم
فاتركوا المكان وانفضوا الغبار عن أقدامكم الحق أقول لكم سيكون مصير سدوم
وعمورة يوم الحساب أكثر احتمالا من مصير تلك المدينة أمين
متى 10: 21-26
قال الرب يسوع لتلاميذه سيسلم الأخ أخاه إلى الموت والأب ابنه ويتمرد الأبناء
على الآباء ويقتلونهم ويبغضكم جميع الناس من أجل اسمي والذي يثبت إلى النهاية
يخلص وإذا اضطهدوكم في مدينة فاهربوا إلى غيرها الحق أقول لكم لن تنهوا عملكم
في مدن إسرائيل كلها حتى يجيء ابن الإنسان لا تلميذ أعظم من معلمه ولا خادم
أعظم من سيده يكفي التلميذ أن يكون مثل معلمه والخادم مثل سيده إذا كان رب
البيت قيل له بعلزبول فكيف أهل بـيته؟لا تخافوهم فما من مستور إلا سينكشف ولا
من خفـي إلا سيظهر أمين
متى 10: 34-39
قال الرب يسوع لتلاميذه لا تظنوا أني جئت لأحمل السلام إلى العالم ما جئت
لأحمل سلاما بل سيفا جئت لأفرق بين الابن وأبـيه والبنت وأمها والكنة وحماتها
ويكون أعداء الإنسان أهل بـيته من أحب أباه أو أمه أكثر مما يحبني فلا يستحقني
ومن أحب ابنه أو بنته أكثر مما يحبني فلا يستحقني ومن لا يحمل صليبه ويتبعني
فلا يستحقني من حفظ حياته يخسرها ومن خسر حياته من أجلي يحفظها أمين
متى 10: 40-42
قال الرب يسوع لتلاميذه من قبلكم قبلني ومن قبلني قبل الذي أرسلني من قبل
نبـيا لأنه نبـي فجزاء نبـي ينال ومن قبل رجلا صالحا لأنه رجل صالـح فجزاء رجل
صالـح ينال ومن سقى أحد هؤلاء الصغار ولو كأس ماء بارد لأنه تلميذي فأجره الحق
أقول لكم لن يضيع أمين
قورنتس الاولى 12: 12-13
يا اخوتي وكما أن الجسد واحد وله أعضاء كثيرة هي على كثرتها جسد واحد فكذلك
المسيح فنحن كلنا أيهودا كنا أم غير يهود عبيدا أم أحرارا تعمدنا بروح واحد
لنكون جسدا واحدا وارتوينا من روح واحد امين
متى 16: 1-4
وأقبل إليه بعض الفريسيـين والصدوقيـين ليجربوه فطلبوا منه أن يريهم آية من
السماء فأجابهم تقولون عند غروب الشمس سيكون صحو لأن السماء حمراء كالنار وعند
الفجر تقولون اليوم مطر لأن السماء حمراء على سواد منظر السماء تعرفون أن
تفسروه وأما علامات الأزمنة فلا تقدرون أن تفسروها جيل فاسد فاسق يطلب آية ولن
يكون له سوى آية يونان ثم تركهم ومضى أمين
الشماس سمير كاكوز

عن الشماس سمير كاكوز

شاهد أيضاً

قراءات الجمعة الثانية بعد الميلاد

خروج 15 : 11 – 21 ، ارميا 31 : 13 – 17 من مثلك …