كان الكلدانيون يسكنون كلديا في جنوب بابل وكان الكلدانيون هم الجنس الغالب في بابل من 721 إلى 539 قبل الميلاد وكانوا يشغلون كل مناصب السلطة والقيادة فيها وقد ملأوا كل مناصب الكهنوت في العاصمة بحيث أصبح اسم كلداني مرادفاً لكاهن للإله بيل مردوخ كما ذكر ذلك المؤرخ هيرودتس وكان شعب بابل في ذلك الحين يعتقد أن هؤلاء الكهان يملكون ناصية …
أكمل القراءة »أرشيف يوم: 11 يونيو، 2023
الاحد الثالث من الرسل
وَإِذَا نَامُوسِيٌّ قَامَ يُجَرِّبُهُ قَائِلًا: «يَا مُعَلِّمُ، مَاذَا أَعْمَلُ لِأَرِثَ ٱلْحَيَاةَ ٱلْأَبَدِيَّةَ؟». فَقَالَ لَهُ: «مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي ٱلنَّامُوسِ. كَيْفَ تَقْرَأُ؟». فَأَجَابَ وَقَالَ: «تُحِبُّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ، وَقَرِيبَكَ مِثْلَ نَفْسِكَ». فَقَالَ لَهُ: «بِٱلصَّوَابِ أَجَبْتَ. اِفْعَلْ هَذَا فَتَحْيَا». وَأَمَّا هُوَ فَإِذْ أَرَادَ أَنْ يُبَرِّرَ نَفْسَهُ، قَالَ لِيَسُوعَ: «وَمَنْ هُوَ قَرِيبِي؟». …
أكمل القراءة »عمل الرب والسماء للبشر والحياة الفني الراقي والمبدع والمتميز
فكر شخصي الحياة ليست كتلا صخرية تتحرك أمامنا، او بيوتا وأنقاضا وشوارعا وأطلالا، ولكن الله حين خلق الصخور خلق أمامها الأشجار، وحين رسم الأشجار أقام فيها بيوتا للطيور .وأمام هذه اللوحات خلق الإنسان وهو ليس كائنا يتحرك ويأكل وينام ولكنه إحساس ومشاعر تمشى على الأرض وتحس بالأشياء .وكما خلق الله للجميع عقلا يفكر خلق قلبا ينبض ويحس مرهفا ويتأمل بصدق وواقعيه …
أكمل القراءة »