أرشيف يوم: 14 مارس، 2021

الخامس من الصوم

أنجيل يوحنا 7: 37- 53 37 وَفِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ الْعَظِيمِ مِنَ الْعِيدِ وَقَفَ يَسُوعُ وَنَادَى قِائِلاً:«إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ. 38 مَنْ آمَنَ بِي، كَمَا قَالَ الْكِتَابُ، تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ». 39 قَالَ هذَا عَنِ الرُّوحِ الَّذِي كَانَ الْمُؤْمِنُونَ بِهِ مُزْمِعِينَ أَنْ يَقْبَلُوهُ، لأَنَّ الرُّوحَ الْقُدُسَ لَمْ يَكُنْ قَدْ أُعْطِيَ بَعْدُ، لأَنَّ يَسُوعَ لَمْ يَكُنْ قَدْ مُجِّدَ …

أكمل القراءة »

أرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً

ان العلاقة بين الرحمة والذبيحة كالعلاقة بين الإيمان والأعمال في أحد جوانبها فإذا كانت الذبيحة رمزاً للأعمال فمن المفترض أن تنبع من إيمانٍ حيٍّ مُثمر تكون الرحمة رمزاً لهذا الإيمان الذي يطلبه الله قبل الأعمال فالإيمان هو الأساس والأعمال بغير إيمان لا شيء فكأن الله وهو يقول إني أُريد رحمة لا ذبيحة (مت 12: 7) يعني إني أُريد إيماناً عاملاً …

أكمل القراءة »

في لقاء غبطة الكاردينال لويس ساكو … في برنامج ( لعبة الكراسي )

هذه هي اساس فكرة السؤال الذكي في اللقاء مع الكاردينال والذي جلب انتباهي كانت غبطته كعادته متواضعا صريحا مرنا تلقائيا ولطيفا جدا في الرد المباشر والسريع على كل اسئلة المقدم المتتاليه الى ان حان السؤال المحوري في اللقاء والذي نص على فكرة وجود التطبيع من اهداف زيارة الحبر الاعظم للعراق ولم يرد الكاردينال بالبدايه عليه لانه اعتقد بان التطبيع هنا …

أكمل القراءة »