مشاركات و مقالات

الفصل الأول يسوع ونسبه ، يسوع وميلادهالفصل الثالث يسوع يعمده يوحنا المعمدانالفصل الرابع يسوع يجرب من ابليس ، يسوع يبشر في الجليل ، يسوع يدعو التلاميذالأولين ، يسوع يعلم ويبشر ويشفي المرضىالفصل الثامن يسوع أم العالم ، يسوع يهدىء العاصفةالفصل التاسع يسوع يشفي كسيحاً ، يسوع يدعو متى يسوع يحيي صبية ويشفي امرأةلمست ثوبه ، يسوع يشفي أعميين ، يسوع …

أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ، الَّتِي هِيَ أَوَّلُ وَصِيَّةٍ بِوَعْدٍ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ خَيْرٌ، وَتَكُونُوا طِوَالَ الأَعْمَارِ عَلَى الأَرْضِ. أفسس6: 2-3. تقرير وصور خاص بالخورنة: بمناسبة الأحتفال بذكرى الثانية لتكريم كبار السن والأجداد التي أوصى بها قداسة البابا فرنسيس ليكون يوم 25 تموز من كل عام أحتفال بهم، بعد الأنتهاء من القداس الألهي تحدث الأب فراس غازي راعي خورنة مار توما الرسول …

ان السيد المسيح يدعونا اولا الى إصلاح ذواتنا اي أن نخرج الخشبة من أعيننا قبل أن نعمل على إصلاح عيوب الآخرين وإخراج القذى من عيونهم لأنه عندما نصلح ذواتنا عندئذ مثلنا الصالح سيرتنا الصالحة وحدها تكفي لإصلاح الآخرين لأن الناس بحاجة إلى المثل الصالح أكثر منه إلى الكلام الصالح لذا فيجب اولا العمل على إصلاح الذات لأنه إذا أمضينا وقتنا …

لوقا 13: 22-30 لا ننسى أنه من الفصل التاسع إلى التاسع عشر يتحدث لوقا الإنجيلي عن رحلة يسوع إلى أورشليم حيث هناك سيتمم كل رسالته من خلال سر الفصح. أعلن الرب يسوع خلال مسيرته بين المدن والقرى كلماته وتعاليمه، إلى أن وصل أحد الأشخاص ويسأل: “يا سيد، أقليل عدد الذين يخلصون؟” (يمكننا أن نترجمه بهذا الشكل: أقليل عدد الناس الذين …

طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا يوحنا20: 29 + مقدمة: الوعد هو إلتزام أخلاقي بين شخصين أو أكثر بالقول والفعل وله دوره الفعال في بناء الثقة بين الناس وأهميتهُ في الحياة الأجتماعية بشكل عام، منذ الأزمان والعصور كان الوعد مكانة مرموقة من الأحترام والأهتمام وحتى يومنا هذا، حيث تطرق عليه العديد من الأنبياء والفلاسفة والمؤلفين والنقاد عن الوعود، فكانت كلمة الشخص …

اَلْمَزَامِيرُ 16:1‭-‬11 اِحْفَظْنِي يَا ٱللهُ لِأَنِّي عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ. قُلْتُ لِلرَّبِّ: «أَنْتَ سَيِّدِي. خَيْرِي لَا شَيْءَ غَيْرُكَ». ٱلْقِدِّيسُونَ ٱلَّذِينَ فِي ٱلْأَرْضِ وَٱلْأَفَاضِلُ كُلُّ مَسَرَّتِي بِهِمْ. تَكْثُرُ أَوْجَاعُهُمُ ٱلَّذِينَ أَسْرَعُوا وَرَاءَ آخَرَ. لَا أَسْكُبُ سَكَائِبَهُمْ مِنْ دَمٍ، وَلَا أَذْكُرُ أَسْمَاءَهُمْ بِشَفَتَيَّ. ٱلرَّبُّ نَصِيبُ قِسْمَتِي وَكَأْسِي. أَنْتَ قَابِضُ قُرْعَتِي. حِبَالٌ وَقَعَتْ لِي فِي ٱلنُّعَمَاءِ، فَٱلْمِيرَاثُ حَسَنٌ عِنْدِي. أُبَارِكُ ٱلرَّبَّ ٱلَّذِي نَصَحَنِي، وَأَيْضًا بِٱللَّيْلِ …

لوقا 12: 16-21 إنجيل هذا الأحد يسلط الضوء على المشكلة الأساسية للإنسان، والتي تتضمّن معنى العمل والعمل في العالم، في بداية سفر الجامعة نقرأ كلمات قوية لا تبعث على الإطمئنان: “باطلُ الأَباطيل كل شيَءٍ باطِل. أَيُّ فائِدَةٍ لِلإِنْسانِ مِن كُل تَعَبِه الَّذي يُعانيه تَحتَ الشَّمْس؟ جيل يَمْضي وجيلٌ يأتي والأَرض قائِمَةٌ أَبَدَ الدُّهور” (الجامعة 1: 2-4). من الممكن أن نجد في المثل الوجه السلبي – أي لا داعي للعمل – لكن يسوع لا يقصد هذا أبداً، فالله عندما خلق الإنسان أعطاه الأرض …

يَا رَبُّ، مَنْ يَنْزِلُ فِي مَسْكَنِكَ؟ مَنْ يَسْكُنُ فِي جَبَلِ قُدْسِكَ؟ ٱلسَّالِكُ بِٱلْكَمَالِ، وَٱلْعَامِلُ ٱلْحَقَّ، وَٱلْمُتَكَلِّمُ بِٱلصِّدْقِ فِي قَلْبِهِ. ٱلَّذِي لَا يَشِي بِلِسَانِهِ، وَلَا يَصْنَعُ شَرًّا بِصَاحِبِهِ، وَلَا يَحْمِلُ تَعْيِيرًا عَلَى قَرِيبِهِ. وَٱلرَّذِيلُ مُحْتَقَرٌ فِي عَيْنَيْهِ، وَيُكْرِمُ خَائِفِي ٱلرَّبِّ. يَحْلِفُ لِلضَّرَرِ وَلَا يُغَيِّرُ. فِضَّتُهُ لَا يُعْطِيهَا بِٱلرِّبَا، وَلَا يَأْخُذُ ٱلرِّشْوَةَ عَلَى ٱلْبَرِيءِ. ٱلَّذِي يَصْنَعُ هَذَا لَا يَتَزَعْزَعُ إِلَى ٱلدَّهْرِ. اَلْمَزَامِيرُ …

يُعلن يسوع في نَصِّ الإنجيل هذا، وصول الخلاص الّذي وعَدَ بهِ الله، ويُعلن عن عالم قيَم الله، ويقلب موازين القيَم الإنسانيَّة ويُعلن الطريقة الّتي يُخَلِّص بها الله الإنسان. لا يجب أنْ تُقرأ التَطويبات للفقراء والوَيلات للأغنياء بمفتاحٍ أخلاقي، أي أنَّها لا تقول ما يجب على الإنسان أنْ يفعَله، بدلاً مِنْ ذلك، تُظهر ما يفعله الله مِنْ خلالِ يسوع وتكشف كيف يعمل الله …

فكرة وأمل . . صبر وأنتظار . . حان الأن الوقت والمكان . . بجهود الخدام الأخيار . . في كنسية يسوع المسيح . . أجتمع المؤمنين . . من كل صوب وجانب . . في قداس مبارك مهيب . . يوم سعيد وبهيج . . بدعوات وصلوات . . قطع الشريط . . نفتح باب الفنار . . بالتصفيق …